زار وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف، مدينة سدير للصناعة والأعمال، يرافقه الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية "مُدن" المهندس ماجد بن رافد العرقوبي.
ووضع معاليه خلال الزيارة حجر الأساس لأربعة مشروعات صناعية، منها مصنع لإنسولين، ومصنع شركة للصناعات الغذائية، ومصنع للأطعمة.
إضافة إلى مشروع مصنع لشركة مقاولات، الذي سينتج الهياكل المعدنية وأجزائها، ويتجاوز إجمالي حجم استثمارات المصانع الأربعة 2.1 مليار ريال، قدّم منها صندوق التنمية الصناعية تمويلًا يصل إلى أكثر من مليار ريال.
كما شهد توقيع الأكاديمية الوطنية للصناعة، مذكرة تفاهم ثلاثية مع "مدن" وجامعة المجمعة، ومذكرة تفاهم بين "مدن" وجمعية البر الخيرية بالمجمعة، إضافة إلى إبرام "مدن" لعقدٍ مع شركة KDD الكويتية لإنشاء مصنع في مدينة سدير للصناعة والأعمال.
يذكر أن مدينة سدير للصناعة والأعمال التابعة لهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية، تبلغ مساحتها المطورة 16.9 مليون متر مربع، وتضم 444 عقدًا صناعيًا واستثماريًا ولوجستيًا.
ووضع معاليه خلال الزيارة حجر الأساس لأربعة مشروعات صناعية، منها مصنع لإنسولين، ومصنع شركة للصناعات الغذائية، ومصنع للأطعمة.
إضافة إلى مشروع مصنع لشركة مقاولات، الذي سينتج الهياكل المعدنية وأجزائها، ويتجاوز إجمالي حجم استثمارات المصانع الأربعة 2.1 مليار ريال، قدّم منها صندوق التنمية الصناعية تمويلًا يصل إلى أكثر من مليار ريال.
تمكين ريادة الأعمال
واطلع الخريّف على مشروعات تطوير البنى التحتية، والممكنات الصناعية واللوجستية ومنها مشروع إنشاء 40 مصنعًا جاهزًا لتمكين ريادة الأعمال، للإسهام في تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة.كما شهد توقيع الأكاديمية الوطنية للصناعة، مذكرة تفاهم ثلاثية مع "مدن" وجامعة المجمعة، ومذكرة تفاهم بين "مدن" وجمعية البر الخيرية بالمجمعة، إضافة إلى إبرام "مدن" لعقدٍ مع شركة KDD الكويتية لإنشاء مصنع في مدينة سدير للصناعة والأعمال.
يذكر أن مدينة سدير للصناعة والأعمال التابعة لهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية، تبلغ مساحتها المطورة 16.9 مليون متر مربع، وتضم 444 عقدًا صناعيًا واستثماريًا ولوجستيًا.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
0 تعليق