••• في كرة القدم، الأخطاء واردة، لكن تكرارها دون محاسبة هو المشكلة الحقيقية.
علي البليهي، مدافع الهلال والمنتخب السعودي، كان في أحيان كثيرة عاملاً حاسماً في نتائج سلبية، سواء مع الهلال أو المنتخب.
السؤال هنا: لماذا يصر البعض على الدفاع عنه رغم وضوح الأخطاء؟
أنهم يدافعون عن الأخطاء!!
••• عند العودة إلى بعض المباريات، نجد أن البليهي كان سببا مباشرا في خروج المنتخب من دورة الخليج بالكويت، حيث لم يكن في مستواه المطلوب. الأمر نفسه تكرر مع الهلال في مباريات حاسمة. تسببت أخطاؤه في هزائم وتعادلات أثرت على مسيرة الفريق. هذه ليست مجرد انطباعات شخصية، بل حقائق شاهدها الجميع.
••• من المدهش أن نرى البعض من جماهير وكتاب يدافعون عنه بشراسة، ليس لأنه لم يخطئ، بسبب ميولهم أو يفضلونه كلاعب، فيجعلهم ذلك يغضون الطرف عن الواقع.
هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها باتت أكثر وضوحا مع تصاعد تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يتم قلب الحقائق بسبب الانتماء.
••• الدفاع عن لاعب بسبب الميول فقط، رغم أخطائه المتكررة، لا يخدم الفريق ولا اللاعب نفسه.
كرة القدم تحتاج إلى النقد البناء، والاعتراف بالأخطاء هو أول خطوة نحو التصحيح. استمرار المجاملة سيؤدي إلى مزيد من التراجع، وهذا ما لا يريده أي مشجع حقيقي.
••• لا أحد فوق النقد، والاعتراف بالخطأ ليس ضعفا بل هو بداية الإصلاح، وعلى الجماهير والكتاب أن يفرقوا بين الانتماء والتعصب، وبين النقد الهادف والتبرير الأعمى.
علي البليهي، مدافع الهلال والمنتخب السعودي، كان في أحيان كثيرة عاملاً حاسماً في نتائج سلبية، سواء مع الهلال أو المنتخب.
السؤال هنا: لماذا يصر البعض على الدفاع عنه رغم وضوح الأخطاء؟
أنهم يدافعون عن الأخطاء!!
••• عند العودة إلى بعض المباريات، نجد أن البليهي كان سببا مباشرا في خروج المنتخب من دورة الخليج بالكويت، حيث لم يكن في مستواه المطلوب. الأمر نفسه تكرر مع الهلال في مباريات حاسمة. تسببت أخطاؤه في هزائم وتعادلات أثرت على مسيرة الفريق. هذه ليست مجرد انطباعات شخصية، بل حقائق شاهدها الجميع.
••• من المدهش أن نرى البعض من جماهير وكتاب يدافعون عنه بشراسة، ليس لأنه لم يخطئ، بسبب ميولهم أو يفضلونه كلاعب، فيجعلهم ذلك يغضون الطرف عن الواقع.
هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها باتت أكثر وضوحا مع تصاعد تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يتم قلب الحقائق بسبب الانتماء.
••• الدفاع عن لاعب بسبب الميول فقط، رغم أخطائه المتكررة، لا يخدم الفريق ولا اللاعب نفسه.
كرة القدم تحتاج إلى النقد البناء، والاعتراف بالأخطاء هو أول خطوة نحو التصحيح. استمرار المجاملة سيؤدي إلى مزيد من التراجع، وهذا ما لا يريده أي مشجع حقيقي.
••• لا أحد فوق النقد، والاعتراف بالخطأ ليس ضعفا بل هو بداية الإصلاح، وعلى الجماهير والكتاب أن يفرقوا بين الانتماء والتعصب، وبين النقد الهادف والتبرير الأعمى.
0 تعليق