شاركت مدرسة صفوان بن أمية بفعالية لافتة في احتفالات يوم التأسيس، التي نظمتها بلدية صفوى في ساحة البلدية. وقدّمت المدرسة جناحًا خاصًا ضمّ أركانًا متنوعة، ربطت الجيل الحالي بجذور الماضي العريق، مُسلّطةً الضوء على جوانب مختلفة من التراث السعودي الأصيل.
وبرز في جناح المدرسة ركنٌ خاصٌ بالنخلة، حيثُ تولّى المزارع المتطوع علي الصلاح مهمة تعريف الزوار بأجزاء النخلة وفن ”سف الخوص“.
وأضاف أن الركن استقطب أكثر من 700 زائر من مختلف الجنسيات، تعلّموا مبادئ هذا الفن التراثي، ونجح بعضهم في صنع ألعاب وحيوانات من الخوص. وأكّد الصلاح أهمية إحياء هذه المهنة وربط الأجيال الجديدة بتراث الأجداد.
كما شهد الركن تواجدًا لافتًا للأتان والقاري، ما أضفى جوًا من البهجة والمرح على الأطفال الذين فاق عددهم 800 طفل، وتهافتوا لالتقاط الصور التذكارية مع الجمل.
وأشار الفريد إلى أن الركن استهدف إلى إدخال السعادة على قلوب الزوار، ما تحقق بفضل الإقبال الكبير والتفاعل الإيجابي من الحضور. وأضاف أن وجود طراد بحري جذب الأطفال إليه.
وبرز في جناح المدرسة ركنٌ خاصٌ بالنخلة، حيثُ تولّى المزارع المتطوع علي الصلاح مهمة تعريف الزوار بأجزاء النخلة وفن ”سف الخوص“.
يوم التأسيس
وشهد هذا الركن إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، إذْ عبّر الصلاح عن سعادته بمشاركة المدرسة في هذه المناسبة الوطنية الغالية، قائلًا: ”نبارك للمملكة يوم التأسيس. وأشارك اليوم في تعليم الزوار فن سف الخوص وأجزاء النخلة“.وأضاف أن الركن استقطب أكثر من 700 زائر من مختلف الجنسيات، تعلّموا مبادئ هذا الفن التراثي، ونجح بعضهم في صنع ألعاب وحيوانات من الخوص. وأكّد الصلاح أهمية إحياء هذه المهنة وربط الأجيال الجديدة بتراث الأجداد.
تجربة فريدة
ولم يقتصر جناح المدرسة على ذلك، بل ضمّ أيضًا ركنًا للدواب أشرف عليه المتطوع ركان مصطفى الفريد. وقدّم هذا الركن تجربة فريدة للزوار، حيثُ أُتيحت لهم فرصة ركوب الخيل مجانًا، ما استقطب أكثر من 400 زائر.كما شهد الركن تواجدًا لافتًا للأتان والقاري، ما أضفى جوًا من البهجة والمرح على الأطفال الذين فاق عددهم 800 طفل، وتهافتوا لالتقاط الصور التذكارية مع الجمل.
وأشار الفريد إلى أن الركن استهدف إلى إدخال السعادة على قلوب الزوار، ما تحقق بفضل الإقبال الكبير والتفاعل الإيجابي من الحضور. وأضاف أن وجود طراد بحري جذب الأطفال إليه.
0 تعليق