تشكل الفعالية السياحية "تأمل النجوم" في فيضة أم العصافير -50 كيلومترًا جنوب رفحاء -إحدى الفعاليات المميزة ضمن موسم شتاء درب زبيدة -، "يبري العلة", الذي تنظمه محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، ويستمر حتى 27 من شهر فبراير الجاري.
وتستهدف الهيئة استحداث وجهات سياحية جديدة ترفيهية وتعليمية؛ لجذب المهتمين في ظل ما تمتلكه المحمية من مواقع مميزة، لإقامة العديد من الفعاليات الفلكية، ورصد الأحداث الفلكية والاستمتاع بمراقبة النجوم والمجرات وغيرها في جو صافٍ بديع، بعيدًا عن التلوث الضوئي وأضواء المدن.
وقال عضو جمعية آفاق لعلوم الفلك -مقدم الفعالية الفلكية - برجس الفليح إن فعالية (تأمل النجوم) بفيضة أم العصافير" تقدم المعلومات العلمية والتثقيفية، والقصص عن النجوم والإهداء بها والاتجاهات ومعرفة فصول السنة، والرسومات الدالة على الاستدلال بالنجوم.
وكذلك سرد قصص مشوقة عن النجوم وتفسير الآيات القرآنية المرتبطة بها، والتقاط صور تذكارية للزوار من خلال مرايا عاكسة للنجوم اللامعة والكواكب، بالإضافة لتجربة تفاعلية عبر تطبيق يتيح للزائر إدخال تاريخ ميلاده لاكتشاف الموسم الفلكي الذي وُلد فيه.
وتجمع هذه الفعالية بين المعرفة الفلكية والتجربة الحسية، مما يجعلها فرصة رائعة للاستمتاع بجمال السماء والتعرف على أسرار الكون.
وتستهدف الهيئة استحداث وجهات سياحية جديدة ترفيهية وتعليمية؛ لجذب المهتمين في ظل ما تمتلكه المحمية من مواقع مميزة، لإقامة العديد من الفعاليات الفلكية، ورصد الأحداث الفلكية والاستمتاع بمراقبة النجوم والمجرات وغيرها في جو صافٍ بديع، بعيدًا عن التلوث الضوئي وأضواء المدن.
أخبار متعلقة
"جولات التزلج في العلا".. متعة الاستمتاع والمرح مع أطفالك
صور.. "فن المملكة" يواصل رحلته العالمية ويصل إلى المتحف السعودي
مرايا عاكسة للنجوم
كما توفر هذه الفعالية تجربة استثنائية للزوار، تتضمن عدة أنشطة شيقة، منها، شرح تفصيلي عن الأسطرلاب وطريقة استخدامه، ورصد الكواكب والسُّدُم والبقع الشمسية عبر التلسكوبات، وتحديد الاتجاهات باستخدام النجوم، مع تقديم شرح مرئي باستخدام مؤشر الليزر.وكذلك سرد قصص مشوقة عن النجوم وتفسير الآيات القرآنية المرتبطة بها، والتقاط صور تذكارية للزوار من خلال مرايا عاكسة للنجوم اللامعة والكواكب، بالإضافة لتجربة تفاعلية عبر تطبيق يتيح للزائر إدخال تاريخ ميلاده لاكتشاف الموسم الفلكي الذي وُلد فيه.
وتجمع هذه الفعالية بين المعرفة الفلكية والتجربة الحسية، مما يجعلها فرصة رائعة للاستمتاع بجمال السماء والتعرف على أسرار الكون.
0 تعليق